وجه مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور ناصر بن عبدالعزيز الشلعان، مكاتب التعليم بالمنطقة كافة والإدارات المعنية بتسهيل عملية إجراءات تسجيل أبناء وبنات المبتعثين والمبتعثات في كندا بمدارس المنطقة الحكومية منها والأهلية والأجنبية، وذلك انفاذاً للتوجيه السامي الكريم القاضي بالعمل على توفير التسهيلات كافة للمبتعثين والمبتعثات بعد صدور الأمر السامي بإيقاف برامج الابتعاث والتدريب والزمالة والعمل على إنهاء جميع الارتباطات بكندا.
وأوضح المتحدث الإعلامي بتعليم المنطقة سعيد الباحص أن توجيه مدير عام التعليم يتضمن تشكيل لجنة خاصة لاستقبال الطلبات وإعداد خطة عمل تتضمن تسهيل عملية التسجيل والعمل عاجلاً على قبولهم في مدارس المنطقة كافة خاصة المرحلة الانتقالية للأبناء وتسجيلهم في المدارس، مشيراً إلى أن الإدارة العامة للتعليم ستقوم عبر منصتها الإعلامية الرسمية في حسابها بتوتر بنشر الرابط الإلكتروني الخاص باستقبال طلبات التسجيل لتقوم اللجنة بعملها في هذا الأمر.
ويأتي هذا الإجراء اتساقاً مع ما تقوم به وزارة التعليم من جهود سديدة في هذا الخصوص للتسهيل على المبتعثين والمبتعثات لحين انتقالهم إلى دول أخرى.
وأكد الشلعان أن التوسع في جميع مراحل وبرامج التعليم يعد مفتاح التنمية وأساس بنائها فما منحته الدولة من مخصصات مالية في موازنتها السنوية ينعكس إيجاباً على مخرجاته والمراهنة على قدرتها في تلبية احتياجات سوق العمل, ويؤكد مدى حرص القيادة الرشيدة التي تولي قطاع التعليم عناية كبيرة إيماناً منها أن الأمم لا تنهض بدورها في خضم هذه التحديات العصرية والتقنيات العلمية إلا بالعناية والاهتمام بالعلم وأهله، وهو بلا شك يدل على ما يتمتع به ولاة الأمر - حفظهم الله - من بعد نظر وبصيرة ثاقبة بحرصهم واهتمامهم بالمواطن الذي هو أساس التنمية وتقديرهم للتعليم بوصفه المحرك الرئيس لعجلة التنمية.
وأوضح المتحدث الإعلامي بتعليم المنطقة سعيد الباحص أن توجيه مدير عام التعليم يتضمن تشكيل لجنة خاصة لاستقبال الطلبات وإعداد خطة عمل تتضمن تسهيل عملية التسجيل والعمل عاجلاً على قبولهم في مدارس المنطقة كافة خاصة المرحلة الانتقالية للأبناء وتسجيلهم في المدارس، مشيراً إلى أن الإدارة العامة للتعليم ستقوم عبر منصتها الإعلامية الرسمية في حسابها بتوتر بنشر الرابط الإلكتروني الخاص باستقبال طلبات التسجيل لتقوم اللجنة بعملها في هذا الأمر.
ويأتي هذا الإجراء اتساقاً مع ما تقوم به وزارة التعليم من جهود سديدة في هذا الخصوص للتسهيل على المبتعثين والمبتعثات لحين انتقالهم إلى دول أخرى.
وأكد الشلعان أن التوسع في جميع مراحل وبرامج التعليم يعد مفتاح التنمية وأساس بنائها فما منحته الدولة من مخصصات مالية في موازنتها السنوية ينعكس إيجاباً على مخرجاته والمراهنة على قدرتها في تلبية احتياجات سوق العمل, ويؤكد مدى حرص القيادة الرشيدة التي تولي قطاع التعليم عناية كبيرة إيماناً منها أن الأمم لا تنهض بدورها في خضم هذه التحديات العصرية والتقنيات العلمية إلا بالعناية والاهتمام بالعلم وأهله، وهو بلا شك يدل على ما يتمتع به ولاة الأمر - حفظهم الله - من بعد نظر وبصيرة ثاقبة بحرصهم واهتمامهم بالمواطن الذي هو أساس التنمية وتقديرهم للتعليم بوصفه المحرك الرئيس لعجلة التنمية.